عندنا تعود المسؤولون علي الوعود الجوفاء والكلام المعسول والكذب الأبله غير المتقن
وتعودوا أن الناس يصمتون مابين مصدق ( أيا كانت أسباب التصديق وأهمها تغييب الوعي) ومابين مكذب صامت وقلة من المكذبين تصرخ وتروح صرخاتها كهشيم تذروه الرياح ..
——————————————————————————
خلاص ؟
طيب
هذا المنطق لايصلح للتصدير …
هذه هي عقدتنا المستحكمة مع ايطاليا ..
الايطاليون لديهم شكوك عميقة حول ( القتلة ) ..
ومن المؤسف أن جموع المصريين لديهم نفس الشكوك
والمصريون ليسوا شامتين في ورطة بلدهم . لكنهم شامتون في خيبة الكذابين وتفاهة كذبهم
ولسان حال المصريين يقول يمهل ولايهمل !!