في صحوة وجع كانها المخاض
اتيتني .. كالنار او الجمر .. او الشفق
كنت الحلم الذي يرافقه فرسان وخيول …
في كل خطوة تمنح نورسا اجنحة
يتعطر المكان بعطر الخزامى والناردين حين تتنفس
وكنت وكنت ….. حتى صحوت
فوجدت نفسي اهذي بفراشي
كمحموم ابله لم ينقذه تعرقه من رعشة الهوان