‏وَتَشُدّكَ الدنيا اْشْتِدَادَ مَجَرّةٍ أَتَعَلّقَتْ بين المصائد أذْرُعَكْ ؟ ما بينك الأيام غير وصيلةٍ فَلِمَ العزوفُ ولستَ تدري مرْجَعَكْ لا يُفْجَعَنّ بك الوصول مغانماً حتى تراك الشاردات فتخدعكْ كنت الغريب وما اْحْتَمَيتَ زعيمها كلاّ ولا اللّقْوَاء شكّتْ مسمعكْ مهما لمحنا بالديار مراغماً حتماً تصير مع الشيوخ بما معكْ أترى بظلّهِ …

لقاء في حدود الخيال على وقع زخّات المطر النّاعم ، وأنغام فيروزيّة بشذا الحب في ذلك الرّكن الهادئ الذي جمعنا ذات عشق .. نزعت معطف الوحدة ، مررت بيدي على زجاج النّافذة أزيل ضباب الغياب ، غبش الألم .. أغوص في لحظة تمنِِّ باتّساع الكون ، أستدرج لقاء بحجم الأمل …

——— إليكم نص القصيدة ومضمون الدراسة ———- كل الحروب هي عرض من أعراض فشل الإنسان كحيوان مفكر. جون شتاينبك فنان، كاتب، روائي (1902 – 1968) ——— سأتَيَمم بوجه الصخر وسأناجي شبه عارٍ محمولاً على غيمة سلام لا رائحة تنبعث من مزهريتي ولا طعم لقهوة فجري الأطيار تنتظر الشمس والأطفال تعبوا …

نصف سيّئ أنا رجل نصف سيّئ لأنّي حين أغادر بيتنا.. لا أحمل معي رأسي! أنا أترك رأسي في مكان آمن: أحبانا، داخل خزانة ملابسي أو في القبو مع كلّ تلك الأشياء القديمة التي ما عادت تصلح لشيء! قد أخفيه داخل علبة فارغة أو تحت السّرير خوفا من اللّصوص وربّما، بحذر …

أقوالٌ ولا غير .. !! ـــــــــــــــــ ، أقول : ــ أنا لستُ شاعرٌ .. كل ماهنالكَ اني احلبُ اثداء الفكره كي تنتج زبدة النص! قالت أمي : ــ لا ترمي كلبكَ فَـ ترمية الناس .. ومنْ حينها وانا مصابٌ ، بِــ داء العِواء ، كُلما تعثرَ قلبي بـ حجر! قالَ …

اغتيال بيتي المسالم —-””’—-””’—-””’—”’—–””’—””—-”’ على بعد خطوتين من حصار العدم من جرّافة ستنقض سنين حافلة بالكدّ، معتّقة بالدّموع والود؛ يُلقى بستائر أمّي المطرّزة، بركنها المدلّل، بفسيفساء فراغها المزخرف وأقنان عطفها الدّاجن… قلبها حقل قطن، عقلها طويل الحيلة و جهات روحها الأربعة تغفو تحتها أرانب الحياة الورديّة و تشهد بذلك غيّة …

كُلَّمَــــا قالتِ الأقاربُ قولا فارغاً،جانبَ الصواب وأعتمْ خذ عضاتاً نصيحةً من محبٍّ طالما عضّهُ الزمان وأقحمْ فالأنام الأنام لا خير فيها لا قريباً ولا البعيدُ سيرحمْ ستشيدُ الأنام زوراً بزورِ وترى باطل التقوّل أضخمْ ولدي يا فؤاد روحي وقلبي دعك منهم فقربهم كجهنّمْ فلمن يا حبيب بالشعر أشدوا وبمنْ غاية …

رأيت دار انتحاري يغتال خمس حواري ووابقا أمّّ شيخا وشيخه (قندهاري) وغيمة من شرود تلوك (قاتا شراري) رأيت سبعين ذئبا وقطة من (ظفار) وثعلبا يتسامى يقود ثورا (ذماري) كان المكان كئيبا كخيمة في البراري والليل من كل وجه يسير صوب مزاري رأيت خمسين رؤيا في عمقهن دماري وكل حلم عظيم …

براءة التّفّاحة ـــــــــــــــــــ عيناك أشهى و أسهل وصفة لتحضير الحبْ وشَعرُك الكستنائيّ المتموّج مُجَسَّمٌ صغير ابتدعه الله ليصنع، على هيئته، بحرا يذهب إليه الأنبياء ليرتاحوا من هزائمهم على شواطئه ! وأنا جرّبتُ الحبَّ.. و الحزن… قبلكِ وفي كلّ مرّة كنت أعود إليَّ بحبّ أَقَل وبحزن أكبرَ أمّا معكِ فحتّى حزني …

قصّة قصيرة بعنوان “ربّما” هل تتزوّجينني؟ أطلق عليها سؤاله، بدم بارد، غير مبال بردّة فعلها كقاتل مأجور ومحترف أطلق رصاصة على صدر ضحيّته وهما يرتطمان داخل زحام شديد. لم يلتفت نحوها؛ ظلّ واقفا عند النّافذة المفتوحة و يحدّق، ربّما، نحو مكان ما في المدينة أو نحو نقطة من السّماء، أمامه …