إسهامات القراء

أجل سأخلَعَ خاتِمَكَ مِن مِعْصَمى سأنْزَعَ سوارَهُ مِن بينَ يَدى حاولتُ إبْعادَكَ عن هَذا الطَريق فَلْمْ تّعبأ بقَلبى و لم تَسْتّفِقْ أتَدْرى ما الحالَ يا حَبيبى ؟ إليكَ سأقولُ أعْطّيتُكَ صِدقى و وفائى ذاتى أنْكَرْتْ و كُنْتُ سَخيّاً بِعطائِكَ و اذ بِكَ تَمْنَحَنى المَقْتَل ! أنْكَرتْ الحُبَ فَغَدرتْ ثُم كَذَبْتْ …

اولا رحم الله ضحايا ليبيا والمغرب الكارثة اللى حصلت بالبلدين حقيقى اثرت على نفوسنا بشكل كبير رحم الله من ماتو ونحتسبهم شهداء المغرب الزلزال وضح كمية العشوائيات فى المغرب وقلة الامكانيات ازاى بلد زى المغرب بشعبها وثقافتها و الدخل الكبير من السياحة معملتش حساب الوضع دا انا نفسى من ملك …

هُنا أوَلُ البِدءِ و نَشيدُ الخِتامْ فكانَت ذِكرى ذِكرى تُغّرِدُ فى الضُلوعْ تَغوِى حَبيبى بالرُجوعْ أوا يَنسى القَلبْ ؟! لا اُصْدِقَكَ القَولْ فكَيفَ يَنسىَ ؟ و أنا إن ذَكَرتُكَ يَنتّفِضَ القَلبْ

قِصَتى قِصّةُ حُبى هَذِهِ أخافُ عَليها أخافُ أن يّلمَحَها أحدٌ غَيْرى لأنى أشْعُرُ انَّها لى لى وَحدى حَتَّى هو لا يَعْرِفُها خِفْتُ عَليها فخَبأتُها فى قَلبى بينَ ضُلوعى تَحْتَ و سادَتى أكتُبها لى و أقرأها لنَفسى فهوَ فى قَلبى و لن أتحّدثُ عَنهُ الا لِنَفسى لَكِنّنى أحْبّبْتُهْ

أحبّبتَهُ كثيرَ الحُبِ كُل الحُبْ سَرى فى جَسَدى غَزيرٌ مِن فَيضْ شَوقى لاحَ قرأوهُ فى عَينى أحسّسْتُ أن كُلَ أيامى هَنيّة لم يَقُل اُحِبُك و لكن كان الحُبُ كبيرّاً أكثَرَ مِن الكَلامِ بكثير قابلتَهُ فسَألتُ هل تُحبِنى قال ٠٠ قالو عَنك فَصَرَخْتُ لا لا تَقُل شيّاً لا تُدّمِر مابَنيناه سَويّاً …

لَوْ أَنَّ الْحُبَّ مِثْل الورود لَجِن النَّحْلِ مِنْ رَحِيقَه و لَوْ أَنَّ الْحُبَّ مِثْلُ الشَّجَرِ لاحتضنت الْأَرْض جُذُورِه و لَو أنّ الْحُبّ مِثْل الْبَحْر لِمَا هَاج الْمَوْج عَلَى شواطِئه و لَوْ أَنَّ الْحُبَّ مِثْل السَّمَاء لِمَا أَظْلَمَت لَيْلَةٍ وَاحِدَةٍ كَذَلِكَ هُوَ الْحُبُّ الذى يَبْعَث فِى النَّفْس الْحُنَيْن و الشَّوْق لِذَلِك …

اول ما انزل على رسول الله أقراء ووصانا الرسول بالعلم ( اطلبو العلم ولو بالصين ) كل الدول اللى تقدمت حاليا تقدمت بالعلم والتطور فى العلم الهند بقت تهتم بالعلم للاطفال وبقى كل طفل متعلم يملك للغة اخرى بجانب للغته الام اما الدول العربية اول ما تفتحت كل ما يشتروه …

تمثل البريكس تكتل اقتصادي وسياسي دولي ينافس الولايات المتحدة الأمريكية والغرب. تم تأسيس مجموعة البريكس عام 2006 من عدة دول وهي الصين، الهند، روسيا و البرازيل، ثم إنضمت جنوب أفريقيا للمجموعة في عام 2010، و تهدف مجموعة البريكس إلى تأسيس نظام اقتصادي متعدد الأقطاب، العمل على إنهاء هيمنة الدولار الأمريكي …

 للمسؤلين البنانيين ان ينظرو برحمه لانسان مريض محبوس 8 سنوات فى السجون البنانية وهو هانيبال القذافى اتركوه لوجه الله كفاية الزمن جار عليه الرجل دا اختار ان يعيش فى لبنان ويلتجئ اليها هربا من ظروف بلده ليه يتعمل فيه كدا حكايات فات عليها سنين والله اعلم بيها يعنى ايه بتحاكموه …

ابتدى بقول الله تعالى (كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ ۗ وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ خَيْرًا لَّهُم ۚ مِّنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ الْفَاسِقُونَ) احنا بقينا فى زمن عجيب معقولة فئتين يتصارعو لأهلاك بلدهم السودان ضحية حمدون والبرهان احنا عارفين انه البرهان هو من معه …