قلبي يُؤلِمُني… ليسَ وَجعًا عابرًا، بل ثِقلُ أبوابٍ أُغلِقَت في وجهي وخطواتٌ لم تَعدْ تُجيدُ العودة. فإن اقتربت… فلتقتربْ بصدقٍ…
قلبي يُؤلِمُني… ليسَ وَجعًا عابرًا، بل ثِقلُ أبوابٍ أُغلِقَت في وجهي وخطواتٌ لم تَعدْ تُجيدُ العودة. فإن اقتربت… فلتقتربْ بصدقٍ…