من هذه الطبيعة أقرأ شريعة السماء.
من قال من المعيب ان تبادر الانثى بالتعبير عن الحب!؟
هاهي الموجة
تمد أصابعها على خدود الرمل
كامرأة لها في موقف الانتظار دهر ولع
يسيل الرمل
يذوب مستسلماً
يمضي مطمئناً معها
غير سائل عن البعد والعمق
يرحل معها لانه يعرف
سترجعه الى موطنه
لأن الحب أمانة.