“فلهـا بقلب الشَّعر ألــف قصـــيدة
نزفت فباتـــت بالأنين مجـــندله “
ضَمّتْ جراحَ القلـبِ أفدتْ صبرها
لنْ تضْرِمِ النّــيران كي تتوسَّـــله
قَدْ كَوَّمَ البُؤسُ الوضيعُ جليــدهُ
بالوجدِ لا تـــسألْ لماذا عطَّـــلــهْ
كُسِرتْ خيوطُ الوعْدِ بعدَ مُكوثها
حوْلينِ في كفِّ اصطبارٍ أثــقلَـــه
ََ
مُرُّ انتظاري جارحٌ قلَبَ الموازين
انـــقـــلابـاً شاقَـــهُ بــــلْ زلزلــــه