في تموجات الحيرة
حيث يلقى بحجر الظن
على سبيل الولوج
تتفاقم مدارات الخيبة
و يخرج منها ….صدى المحن
ليحل بذلك….
عهد بالبقاء على ذمة الأسباب
و إنتظار …….
يخط بثقل ….أيامه اللاهبة ألما
يكتب باللجين
و مرات بجليد الحنين
يكتب ….عن رغبة العين
في رؤية ألوان الحياة
من لوحة غريبة …قرر القدر أن يسميها الحب
مبهمة ….وملهمة…!!
و تظل لهفات القلب خاشعة
ههناك ….ترقب تفاصيلها
علها تفهم ….شيئا من لوحة بها شوق يهاب…!
على أطرها أنين يناجي العناق
و بين انسياب تفاصيلها
لمسة عشق …
تبين لي أنها تمد بيدها
رفعت يدي …لاقدمها
دون سابق تفكير
سمعت صدى بعض الرسامين
و المولعين بأوراق الحب مثلي
يا فتاة. …. لا تراهن
تلك لوحة انتظار بالأبيض و الأسود …..
بدأها و منتهاها…….معرض العذاب….!!
0 67