
استلاب
بعد رحلة طويلة في الأسر، ترك بصمة جهاده محفورة على السلاح، وعاد يزفرُ البارودَ من رئتيه، حين شاهد الأفاعي في جحورها، أيقنَ أن الوطنَ مشروعٌ خاسرٌ.
زمَّ بقايا الجراح، لما عقمتْ أصواتُ الذكريات!.
هيثم العوادي
استلاب
بعد رحلة طويلة في الأسر، ترك بصمة جهاده محفورة على السلاح، وعاد يزفرُ البارودَ من رئتيه، حين شاهد الأفاعي في جحورها، أيقنَ أن الوطنَ مشروعٌ خاسرٌ.
زمَّ بقايا الجراح، لما عقمتْ أصواتُ الذكريات!.
هيثم العوادي