كتاب وشعراء

شابليت …..بقلم خديجه بن عادل

دعمك للعربي اليوم كفيل باستمرارنا

اعتدت أن أكون ظلًا،
ضائع في صحراء الأسئلة…
ثم همست
وقلبي رفرف.
نورك جهرني،
وأصبحت أنا وأنت،
روح واحدة،
بحار في محيطك
بلا شاطئ،
أين الصمت
قل اسمك…
كل دمعة كانت مقدرة لي
أصبح الحب،
وكل نفس من حياتي
أصبحت صلاة لا نهاية لها

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock