كتاب وشعراء

البارحة….بقلم سما أحمد

دعمك للعربي اليوم كفيل باستمرارنا

البارحة،
حين تصادفنا في الردهة،
لم أكن أعني صباح الخير،
كنتُ أعني: أحبك.
منذ أسبوع،
وحين اختلفنا في غرفة المدير،
لم أكن أعني أنك سبب التأخير،
كنتُ أعني أني أحبك.
بالأمس،
حين أرسلتَ لي: مساء الخير يا مستفزّة،
ربما شاهدتني بعدها
أكتب… أكتب… أكتب
كانت كلها أحبك،
لكنني لم أرسلها…

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock