شرنقة الإنفصال… بقلم نصرة الله

أتراك نطقت هناك.؟؟
وجعلت فاصلة بين
الحق والباطل.
إني قد بلغني شعور..،
ومذ ألقيت بتحيتي عند ذلك المنحدر..!!!
المكان تقدس بضمك.
جنة النهاية معفرة بأريج طهرك.
أبحث عن سر قد أخفاه صمت عنيد..
هاأنا أدبر، وأتدبر..؟؟!!
أعبر مني إلي، أسافر في قهر..
الشمس قبلة بدايتي..،
والقمر ضياء الإكتشاف..
نهاية بلا عودة تشبع الجائع لذلك الخبر.
لبلسم يعيد روح نصرك..
إني في محطة اللقاء الأخير..
تسارع عقرب زمن اللا عودة..!
مثلقة الجسد، تبددت كل أحلامي..
وميض فجري تأخر.
و الإتجاهات تتشابك.،
وشروق يومي (معجزة بين يدي الله)..
رغم كم العزم المتجدد
وأمل يستوطن كيان الروح..
وحسن يقين قطعت به حبل المستحيل.
فكيف أستدرك؟.
الأكباد محروقة.
وقلوب تشظت لحظة المغيب.
هاأنا أنتظر
بزوغ بدرك
يطلق جدائل الحقيقة في سماءات الإنتظار..!!
فتلك هي بوادر حلم تخبطه مس..
وفي منعرج كل درب (حكاية كذب تفصل )..
زفرة حارقة تفجر وتهلك.
إنه لسفر طويل
على الأكتاف ثقل الأمانة ،
بلازا د؛ والوصول في ٱخر العمر..
الحكمة مفتاح.
وحقائق، وثوابت.
والقناعة سلامة الفكر، وعزة الروح
وتسامي، و تماسك..







