كتاب وشعراء
على مشارف الإعتراف …بقلم علي بوڤرة

كتبت في سحر عينيك
نصف أشعاري
ربع ما كتبته غزل
والربع الأخير
لخصت فيه ما بالفؤاد
كيف سقطت شهيدا
كيف ساقتني إلى مشنقتك أقدامي
فكيف تفسر دهشتي
حين ألتقيتك صدفة
حين قفز قلبي وطار إليك
حين أمام جمالك الرهيب
تسمرت أقدامي
كيف تعلق بأهدابك من بين الحسان
وكل الحسان أمامي
..كيف
تنازلت عن كبريائي
وألقيت عليك سلامي









