أمي كانت تذكرنى بأنوثتي
وكلما نزلت عن السطر
تحملنى تبعات لردع طموحي ..
أبي
لحظة تسليمى لزوجى قال:
“أهديك عجينة طرية، سهلة التشكيل “
ظل زوجى يفردني ويطويني
إلى أن تيبست وتشققت..
حين هربت من الشيخ الذى استوقفني فجأة
قذفنى : “ستحترقين فى النار”..
لمحت الزميلة المنقبة
وأنا أسمع عبد الحليم
“يبعث المرء مع من أحب “
وأنا أحب أمي وأبي
وأحمد رمزي
وعبد الباسط عبد الصمد