أعلنت وزارة العدل الأمريكية أن زوجين أمريكيين اعترفا بالشروع في تقديم دعم مادي لتنظيم “داعش” الإرهابي، والانضمام إلى صفوفه.
وأوضحت الوزارة أن أروى مثنى (30 عاما) من مدينة هوفر في ولاية ألاباما، اعترفت بمحاولة تقديم دعم مادي لتنظيم “داعش”، بينما اعترف زوجها جيمس برادلي، المعروف بعبد الله (21 عاما)، يوم الجمعة الماضي بنفس التهمة.
ووفقا للمحكمة، فإن برادلي ومثنى من أنصار “داعش” وحاولا السفر إلى الشرق الأوسط للانضمام إلى التنظيم والقتال في صفوفه، مبينة أن برادلي أعرب عن آراء متطرفة عنيفة منذ عام 2019 على الأقل، بما في ذلك رغبته في دعم “داعش” بالسفر إلى الخارج للانضمام إلى صفوفه.
