فيس وتويتر

‫سيد عبد القادر يكتب ……‏مكرم_محمد_أحمد‬

هذا الشئ الخبيث نقطة سوداء فى تاريخ نقابة الصحفيين أن هذا الصهيونى القبيح كان يومآ من الأيام نقيبآ للصحفيين
هذا المأجور لديه إستعداد فطرى لبيع نفسه بأى ثمن
هل تتخيلوا ماذا كتب هذا المأجور هجومآ على الرافضين التطبيع مع العدو الصهيونى فى الصفحة السابعة من جريدة الأهرام فى اليوم الأسود الذى فتح السادات فيه سفارة للكيان الصهيونى وغرس علمهم فى قلب القاهرة فى 26 فبراير 1980
الكاتب الكبير جدا جدا” مكرم محمد أحمد، كتب بطول وعرض الصفحة السابعة من جريدة الأهرام مقال بعنوان: (أول أيام التطبيع وأوهام الرافضين).. فى هذا المقال الفضيحة، الذى تم على أثره تعيين “الأستاذ” مكرم محمد أحمد رئيسا لتحرير مجلة “المصور” تطوع الأستاذ مكرم وقال إن رافضى التطبيع (يرون الخطر فيما يسمونه بإغراق السوق المصرية بالبضائع الإسرائيلية، من خلال عمليات التهريب وغير التهريب، وليس فى حسبان عاقل، أن تكون علب البيرة والشيكولاتة الإسرائيلية، خطرا على الاقتصاد المصرى، وهى البضاعة الأساسية لعصابات التهريب الآن إلى مصر!!) هكذا نصا كتب المأجور الصهيونى مكرم محمد أحمد يومها.. وبدلا من معارضة التطبيع، قال المأجور مكرم فى نفس مقاله: (كان الأولى أن نقول للقائمين على الصناعتين فى مصر، لماذا لا يطورون إنتاجهم وترفع شركات الصناعات الغذائية من مستوى الشيكولاتة المصرية؟!!.. لماذا لا يطورون إنتاجهم ويكون هناك علبة “بيرة” مصرية، وهى الأجود “مذاقا” يتم إنتاجها على ذات المستوى، بدلا من علبة البيرة الإسرائيلية، التى تباع بـ75 قرشا فى القاهرة!!).

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

زر الذهاب إلى الأعلى