كتاب وشعراء

لاعاصفة.تعوي في الخارج… / بقلم : نجاح الكيلاني

لاكلاب ضالة هنا

كل الكلاب تسكن بيوتاًدافئه

لاكلاب تنبح في هذا المساء…

رغم اشتياقي لنباح الكلاب

إنها ذاكرتي التي تشتاق

لاعاصفه تعوي في الخارج

كي أفتح لها نافذتي…

لاعشاق تعلو ضحكاتهم…

لا أمهات يخبزن من دمهن الطازج

حكايا لليل..

… قلبي فقط يعوي

 

يغادر جسدي

يركب قطار المساء اليتيم..

يحتفي بٱخر النهايات

يلملم اصواتهم من رائحة الطرقات

يرتديهاكمعطف

يحضنها ويبتسم

 

كما كان…

ويكمل الطررريق

،…..

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

زر الذهاب إلى الأعلى