فيس وتويتر

الطائرات المجهوله تدمير المجلس العسكرى القطرى التركى الداعم للارهاب فى ليبيا

رجال عاهدوا الله العظيم أن تظل (مصر) مقبرةً لمن أراد بأهلها سوءاً…

قام سرب من الطائرات المجهوله فجر اليوم بتدمير مقر المجلس العسكري في  مصراتة بقاعدة الجفرة الجوية والذي تديره ميليشيا الاخوان والقاعدة وداعش بدعم مادي ولوجيستي ومعلوماتي من المخابرات القطرية والتركية
تم تدمير اسلحة خفيفة وثقيلة ومدرعات وسيارات مفخخة كانت موجودة في مقر المجلس العسكري بمصراتة.
– القصف كان مركزاً وأدى إلى سقوط قتلى وجرحى بالعشرات  جرى نقلهم بسيارات الإسعاف إلى مستشفى عافية الجفرة ، الذي وجه نداءات للتبرع بالدم، كما أدى إلى قطع التيار الكهربائي عن أجزاء من مدينة هون.
-هذه العملية الجوية ردا سريعا وحازما على الهجوم الذي نفذته مليشيا القوة الثالثة وسرايا الدفاع عن بنغازي  على قاعدة براك الشاطئ الجوية ما تسبب بمجزرة
السيسى : الارهابى ليس فقط من يحمل سلاح، وانما ايضاً من يموله ويسانده ويدربه، ودعونى اسأل من الذى يشترى منهم المواد الطبيعية ويعالجهم))
 -مصر فيها جيش قوى كحائط الفولاذ، لا يخدم حاكمًا ولا حزبًا ولا تنظيمًا، إنما جيش الشعب الذى حفر على قلبه وجه الوطن.
فى ارض تصان فيها الكرامه و الشرف على مر التاريخ 
رجال لايعرفون الخوف ,رجال لايقبلون بالهزيمه ,رجال لايستسلمون مهما كان 
هذه الارض محفوظه برجال لم ترى البشريه مثلهم مطلقا 
هؤلاء الرجال لديهم عقيده واحده “ان الله خلقهم على هذه الارض لحمايتها بارواحهم “
هذه الارض مصر
قلوب تتحدى الموت و عقول متشبعه بالتضحيه
اقسموا على الدفاع عن هذا البلد ضد الاعداء بالداخل و الخارج 
رجال يعيشون بشرف ويستشهدون بكرامه 
انهم رجال القوات المسلحه المصريه قلب واحد روح واحده عقيده واحده 
 اذا كان الشعب المصرى يباهى نفسه بقواته المسلحة فان الجيش العظيم يتباهى دوما بشعبه الذى يقف خلفه ويمنحه رصيدا من الثقه والتقدير بلا حدود .
لن نقبل عذراً .. أو تفسيراً .. أو عزاءً .. 
سنقتص من كل عدو يتوهم ان “مصر” تُستباح او تُهان ..
سنقتص من كل من قتل .. او حرض .. او دبر ..او برر .. او دعم .. او استحسَن.. 
و الله الذى لا إله إلا هو .. لن تكون مهانة .. و لن يكونوا ..

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

زر الذهاب إلى الأعلى