لى فى يديكَ دفاترٌ و صحائف و رسائلٌ بُعدَ السّما و طرائف و قصائدٌ كُتبَتْ فما قدّرتَها سقطتْ على أشلائنا تتقاذف أتُراكَ أفضلُ مُذ هجرتَ ديارنا ؟ و رحلتَ حتى لم نعُدْ نتعارف متشرّدٌ فى الأرض تمشى مُنهكاً لا تدّعى فرَحاً فقولُك زائف