انتصار كبير للسيد الرئيس عبد الفتاح السيسى فى الجلسة الافتتاحية للبرلمان الذى استعرض فيها سيادتة انجازتة خلال 18 شهر من الرئاسة وعددها امام نواب الشعب .. ومن اهم مظاهر الانتصار لسيادتة من وجة نظرى هى …. 1 – تسغرق حديث سيادتة امام البرلمان 43 دقيقة تخللها توقفة عن الحديث 21 مرة نظرا للتصفيق الحاد من اعضاء البرلمان … 2- ظهرت الابتسامة جاليا على وجة سيادة اكثر من 10 مرات كان هناك منها 3 مرات يكاد ان تخرج صوتا عاليا اى تصل لحد الضحكات الجهرية . 3- تأكد الرئيس ان اتلاف دعم مصر مع نساء مصر مع المعاقين من اعضاء برلمان مصر قوة ضارية داخل البرلمان وكان لهم الصوت المرتفع من التصفيق … 4 – لم يتلفت الى التعليقات الصادرة من بعض اعضاء البرلمان مركزا فى خطابة المكتوب للهروب من الخروج الى الارتجالية التى اعتاد عليها فى جميع خطابات السابقة . 5 – ظهر واضحا تحسن لغتة العربية فى القاءة للخطابات فى مخارج الالفاظ ومقاطع الجمل . 6 – اشارة سيادتة ان الانجازات التى تحدث عنها هى حصاد ثورة 30 يونية والتى كانت ثورة شعب حماها الجيش واستدعاؤة الشعب لتحمل مسئولية الرئاسة والمحافظة على الثورة ومكتسباتها … وبهذا هذا القول الفصل بان ثورة 30 يونية ليست مكملة لثورة 25 يناير بل انها ثورة مستقلة بذاتها وباهدافها وحصادها هذة الانجازات . 7 – استطاع الرئيس بفرستية المعهودة لضابط المخابرات الهروب و ان يضع البرلمان اما مسئولياتة امام الشعب بتحمل مسئولية التشريع لا اصلاح التشريعات التى تخدم على ما يطلبة الشعب … واكمل كلمتة بنقل سلطة التشريع التى كان يحتفظ بها منذ رئاستة الى البرلمان … ومنا هنا ليس مطالبا باى مسئولية تجاة ما يطلبة الشعب او يتتطلع الية من عدالة اجتماعية او الاحساس بمردود التنمية او مجابهة للفساد والفاسدين فى الجهاز الادارى للدولة محملا المسئولية لبرلمان الشعب . 8 – مع انتهاء خطابة لم يعطى الفرصة لااعضاء البرلمان تجنبا وتحسبا اصدار تعليقات التى يمكن ان تغير من صفو اللقاء . 9 – ارتدا الرئيس بذلة وكرافت وقميص لا يتناسبوا مع مقام الحدث بالوانهم الغير متناقسة وظهر غريبا على نظرى اكنى اول مرة اراه. 10 – دق الرئيس اول مسمار فى نعش هذا البرلمان حينما سلمة سلطة التشريع ووضعة امام مسئولياتة اما الشعب الذى انتخبة
