يالَّحْظَّةَ أبْداعٍ تَمَرَّدْتُ عَلَيها يارَّوْعَةَ مُشْتَّاقٍ تَعالَّيْتُ عَلَيها و كُلُ الأشْواقِ كانَتْ لعَينَّيهِ و نَسيتُ أنْى اُحِبُكَ و ها أنا أعْتَرِفْ