حَرْفي تُسافرُ شَطْره أقلامِي
كَظمَ الخُطى ..
في دَهْشةِ الأفْهَامِ
…
وكَأنمَا يَخْتالُ فِيه مَذْهبٌ
ويصَادقُ الآياتِ
مِنْ أحْلامِي
…
ضمَّ الحنينَ
بـ شَهْقةٍ طيّ الـ أنَا ..
من بَعْد أن رَسمَ النَّوى
إيلامِي
….
كلٌّ لـ أنْتَ ،
وأنْتَ كُلٌّ ..،
نَارٌ
وسِعتْ .. كمَا وسْع السّما
إضْرامِي