تئنُّ ويتشقَّق صمتها
كأرض جفاف ..
بأي ذنبٍ نئد سلالةَ الورد فينا
بفوهةِ العدم ..
كيف نكتب اللّاوعي
ونرسم وجعَ الرأس مثلاً
كي نهدأ من داخلنا ..
أذرف الذكرى
ألوكها ..
أجترُّها جيداً
أُعلِّقها في الشق الأيمن من باب الإهمال..
من باب العفو عند المقدرة…
ياربِّي.. !! …ليس لي مقدرة…!!!