فيس وتويتر

محمد الألفي يكتب …..عوضا عن أن تدفع المملكة العربية السعودية بوزاراء سابقين ليكتبوا عن العلاقات الطيبة بين مصر

عوضا عن أن تدفع المملكة العربية السعودية بوزاراء سابقين ليكتبوا عن العلاقات الطيبة بين مصر و السعودية و اننا معا لا نملك ترف الوقت كان حريا بها ان تقدم اعتذار رسمى عن طريق الديوان الملكى مرفقا بقرار بسحب من يمثل الدولة السعودية اياد مدنى من منصب الامين العام لمنظمة المؤتمر الإسلامى .. اما حالة الصمت و التكبر التى تمارسها حتى هذه اللحظة لا تبشر بخير و تمثل حالة موافقة من الادارة السعودية و على راسها جلالة الملك سلمان بن عبد العزيز .. و حتى و ان تحركوا لاحقا سنعتبر هذا كانه لم يحدث و نعتبر حالة الموافقة الضمنية موجودة و التحول الشعبى سيكون غير مفيد للعلاقات حتى و ان كان ظاهرها الرسمى لطيفا .. استمروا كما انتم و التحولات القادمة تجعل الامر شديد السوء بيننا.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

زر الذهاب إلى الأعلى