فيس وتويتر

مصطفي السعيد يكتب ….حملة إعلامية وسياسية جديدة لحماية الإرهاب المنهار.

 لم تنجح هجمات الجماعات الإرهابية على حماة وحلب ودمشق في وقف تقدم الجيش السوري لتحرير الشرق من داعش، وأمريكا كانت قد راهنت على انتزاع شرق سوريا لفصلها عن العراق وإيران، لهذا تشن حملة دعائية عن استخدام الجيش السوري لأسلحة كيماوية، رغم التأكيدات الأممية بأن سوريا لا تمتلك أسلحة كيماوية، وأن الجماعات الإرهابية تصنعه في معامل بدائية، واستخدمته أكثر من مرة.
 الحملة الجديدة تشارك فيها أمريكا وبريطانيا وفرنسا وتشبه حملة “حلب تحترق” لحماية التنظيمات الإرهابية المنهارة، وابتزاز روسيا وسوريا، ووقف تحرير باقي سوريا من الإرهاب التكفيري الصهيوني السعودي التركي

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

زر الذهاب إلى الأعلى