لن أرحلَ
رغم سوء ظنك َ
لن أغادر
عُشا ًبنيته
يقَينا ًصارما
وعهدا باقيا
لن أغادر
رغم ظلمك َ
ما توقفتْ حروفي يوما عن الخشوع
صاغرةً
ترتل أجمل قصائد َيحلم بسماعها عاشق
لست َعاشقا
إنما انتَ تلميذ
تتعلم في محراب أستاذة’ العشق
وها أنا أسجل اسمك قيدَ الراسبين.