ثقافة وفنون

هذه المدينة أذنت لأبوابها أن تفتح….قصيده للشاعره سهير خليفه

هذه المدينة أذنت لأبوابها أن تفتح
حبل الأسئلة لايتوقف
لماذا وجه الشارع كئيب
وقوس قزح اختبأ خلف زجاج السماء
دمية أختي تحت السرير

وعكاز جدي مكسور
رحلت فجأة
لا أعرف المكان
معلقة بكلمتين كنت….
أنت …وأنا
قلبي يمدني بخارطة عشقك
ينتعل حذاءه
ويطوي سجل الخطوات بقفزة
أسد فم الآهات
لن أبكي
ألف نداء 
ألف شهقة….
تموت متساقطة على شفاهي
تشدني تلك الحمامة بلا ريش على نافذتك
 أودعتها رسالتي …..

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

زر الذهاب إلى الأعلى