يا أيّها اللاشيءْ
يا صنوي المحدق بيْ
ويا ظلي المهرولني أمامي
أيّها الحلم المعلق بين شارحتين
يا وطني النبيّ
ويا مُقامي
أيّها الشعر الذي لم يلتفت لي
حين ابلغه كلامي
.
أنا أقتفيكَ
وأختفيكَ
وألتقيكَ
على مشارف غربتي
واتيهُ فيكَ
لأنتظر
منك التئامي
يا أيّها اللاشيءْ
يا صنوي المحدق بيْ
ويا ظلي المهرولني أمامي
أيّها الحلم المعلق بين شارحتين
يا وطني النبيّ
ويا مُقامي
أيّها الشعر الذي لم يلتفت لي
حين ابلغه كلامي
.
أنا أقتفيكَ
وأختفيكَ
وألتقيكَ
على مشارف غربتي
واتيهُ فيكَ
لأنتظر
منك التئامي