وقفت بطلل بكاه قلمي
سبق في السلام فزاد ألمي
وفاء انشده في أناس
وفي الأطلال وجدت قلمي
فمن ذا الذي يعتصره الشوق
ولم تبلغ به روحه مناصب الكلم..
وقفت بطلل بكاه قلمي
سبق في السلام فزاد ألمي
وفاء انشده في أناس
وفي الأطلال وجدت قلمي
فمن ذا الذي يعتصره الشوق
ولم تبلغ به روحه مناصب الكلم..