ثقافة وفنون

لاَ تُرضْنيِ……مقطع شعري للشاعره ألهام محمد

لاَ تُرضْنيِ

فَبأيِّ ذَنْبٍ تُردْنِيِ

يِاويليِ إنَّ ماَجَرىَ

مَاكَان مِنه يُنْجِنيِ

فَدعْ فُؤاديِ والْهوىَ

مَاَعاد مِنهُ يَهُمُنيِ

ودعْ عِتابِكَ والنوىَ

لاَشيئ بَعدك يُشْفنيِ

إنِّيِ نَزعتُكَ فارحلُ

ودعُ بُكائُكَ يَروْنيِ

لاَلن أعودَ ولن تَعُدْ

لو أنَّ حُبُكَ يُحْيِنيِ

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

زر الذهاب إلى الأعلى