لاَ تُرضْنيِ
فَبأيِّ ذَنْبٍ تُردْنِيِ
يِاويليِ إنَّ ماَجَرىَ
مَاكَان مِنه يُنْجِنيِ
فَدعْ فُؤاديِ والْهوىَ
مَاَعاد مِنهُ يَهُمُنيِ
ودعْ عِتابِكَ والنوىَ
لاَشيئ بَعدك يُشْفنيِ
إنِّيِ نَزعتُكَ فارحلُ
ودعُ بُكائُكَ يَروْنيِ
لاَلن أعودَ ولن تَعُدْ
لو أنَّ حُبُكَ يُحْيِنيِ