قلبي …
هو القنديل الوحيد في حارة جسدي المعتم
الحنين ….
عابر مؤذي
يرمي قنديلي بحجر …
فينكسر
وينطفئ
ويتناثر زجاجه في كل مكان
ثم تأتي الذكريات
كل مساء تتمشى بحنان
فأسمع صوت هشيم الزجاج تحت أقدامها النازفة
أقلق …
ولا أستطيع النوم
قلبي …
هو القنديل الوحيد في حارة جسدي المعتم
الحنين ….
عابر مؤذي
يرمي قنديلي بحجر …
فينكسر
وينطفئ
ويتناثر زجاجه في كل مكان
ثم تأتي الذكريات
كل مساء تتمشى بحنان
فأسمع صوت هشيم الزجاج تحت أقدامها النازفة
أقلق …
ولا أستطيع النوم