هايبون
شباك التذاكر
تسارعت خطواتها باتجاه شباك التذاكر ، بصعوبة أخذت لها مكاناً وسط الزحام ، أخبرته أريد مقعداً بجانب الشباك ، وموسيقى فيروزية تترنم من مذياع السائق .
قهقه ساخراً وهو يعطيها التذكرة ( رحلة حلم رقم 4 _ المقعد 1) .
ابتعدت بسرعة مرددةً ( لا أريد ..لقد تعبت من الحلم )
ألجم خطوات
الوهم
رحلة حلم
شذى الياسمين م.حنان حسين