توزع
الأعياد المجانية
على أوقاتنا المتدفقة
عبر مجموعة مشاعرنا الواسعة
حيث تشتري المقادير من الأذواق المنتشرة
في مواهبها الكثيرة حتى آخر لون
في لمستها
وعند اكتمال المكونات فإنها
تمزج القادم الجميل بالتفاؤل فجرا
وتترك الفكرة تحت السماء لبعض النور
حتى تجف المنغصات حيث تبعد الحرب
عن المناسبة الطرية بأداة وطنية حاسمة
لحظة اطلاقي لمبادرة غير متوقعة
تقابلها صانعة الأعياد بضحكة
قوس قزحية
تجعل العيد عمرا واقعا
يعيشنا .