ولاء أم صعيديه تبحث عن حق أبنها الذي ضاع بسبب المحسبويه

ولاء رجب أم صعيديه من صعيد مصر ومن جنوب الصعيد نفسه عجنت بطينه وتربت علي مفاهيمه وعاداته ….وبالتالي فهي تربت جيدا علي عدم ترك الحق طالما هي قادرة عن الدفاع عنه
ولاء تعرض أبنها محمد السيد محمد مصطفي للضرب ومحاولة السرقه بالاكرام من قبل اربعه منمن يفوقونه سنا وجسمانا ….فمصطفي البالغ من العمر 17 عاما لن يستطيع أن يدافع عن نفسه أمام أربعه أفراد فوق العشرين ومنهم من يصل للثلاثين
مصطفي الذي خرج ألي مدرسته ليعود الي أمه شبه مذبوح وغائب عن الوعي ليخبروها أن أبنها قد قتل …..وتذهب الي المستشفي ليقولوا لها أن الجناه رموه من تكتكت بجوار المستشفي
أخذت ولاء أجرأتها القانونيه مشفوعه بالتقرير الطبي وبالكاميرات والفلاشات التي تعدت 4 جيجا من التسجيلات …بالاضافه الي الشهود الذين تعرفوا علي الجناه بالاضافه الي ملف تحريات المباحث بمعرفة الرائد /محمد فهمي معاون مباحث مركز شرطة اخميم لتفاجأ بأن السيد رئيس النيابه يرفض التحقيق في الواقعه بالكامل أو سماع الشهود أو تفريغ الكاميرات ويحولها ال جنحه وليست جنايه
تقول السيدة ولاء أنها فوجئت فوجئت بالقيد والوصف حول واقعة ضرب فقط ولم يتطرق الي واقعة السرقه التي ايدها اقوال السيد الضابط محرر التحري ولم يتم التطرق كذلك الي واقعة الخطف نهائيا علي الرغم من ثبوتها بالدليل الفني وذلك موضح بالفلاشه
تضيف السيدة ولاء أن تألمت جدا عندما {ات الجناه وقد تم أطلاق سراحهم فالواقعه تشكل سرقه بالاكراه والخطف ومحاولة القتل العمد ألا أن السيد وكيل النيابه أو رئيس النيابه حولها الي ضرب فقط متناسيا التقرير الطبي والتحريات وتسجيلات الكاميرات
قرار النيابه دفع السيده الي التقدم بتظلم امام السيد المستشار المحامي العام وتم التاشير علي التطلم بتفريغ الفلاشه المرفقه واتخاذ اللزم قانونا الا انني فوجئت بارفاق الطلب بالقضيه دون التطرق الي تلك التاشيره واتخاذ اللازم قانونا
ثم تقدمت تقدمت بتظلم اخر الي السيد المستشار المحامي العام الاول باسيوط وتفضل مشكورا بالتاشير باتخاذ اللزم قانونا الا ان التظلم ارفق بالقضيه
الغريب أنهاا لم تجد ألا تعنت واضح من النيابه العامه في اهدار حق ابني
ولاؤ تطمح ألي أعادة التحقيق في ملابسات القضيه والي الاستماع الي الشهود والي تفريغ الفلاشات التي بحوذة النيابه ورفضت أن تراها ورفضت أيضا أن تنظر الي ملف التحريات
ولاء تلمح الي تدخل البعض من أجل حماية الجناه وتقول كيف لي أن أخد حقي في دوله يغلب عليها المحسوبيه والواسطه بمثل هذا الشكل