وزيرة اتقنت فن , التصريحات و افتعال الازمات و طرح المبادرات الفشنك
وزارة بدون برنامج ولا استراتيجيه , و بلاوعى
لم أهتم منذ سنوات طويلة بوزارة الدوله للهجره وشئون المصريين بالخارج بعد أن أصبحت من وجهة نظري بلا جدوى خاصة بعدما انفصلت عن وزارة العمل، وتعددت المنظمات الخاصة منها والعامة وعلى كل لون يابتستا.
ولكن ما دفعني للالتفات إليها مؤخرا هو سيادة الوزيره الثرثاره عندما تصرح بافتكاسات وتطرح المبادرات وتدعو الصحفيين والإعلاميين ومندوبي المواقع الإخبارية والقنوات الفضائية لينقلوا الحدث الجلل للجماهير العريضة في أنحاء المعمورة.
بعدما تجاهل برنامج الحكومه المصريين بالخارج
نرفض ان يكون المصريين بالخارج هم وعاء ادخارى تستفيد منهم الدولة اقتصاديا فقط.
بعدما فشلت الوزيره فى اقناع الحكومه ان المصريين بالخارج هم جزء لا يتجزا من الوطن لديهم حقوق وعليهم نفس الواجبات ويجب على الدولة تقديم الخدمات الاجتماعية والاقتصادية لهم عن طريق السفارات
أود لو يعيش مسئولونا المبجلون – الذين لا يحسنون صنع شيء سوى الكلام – يومًا واحدًا من أيام غربتنا لعلهم ساعتها يشعرون ، ويقررون سن قوانين رادعة تحمى حقوق الجاليات المصرية في شتى دول العالم، ولكني أعلم أن آذانهم لو قدر لها سماع هذا الكلام ستجيب ألسنتهم: «أضغاث أحلام.. وما نحن على تحقيق رغبات المصريين بمرغمين».
وزيره انطبق عليها القول “ياحلو بانت لبتك اول مادابت قشرتك
