للمرَّةِ الأخيرةِ
أتسلقُ تلال الذكريات إلى قمة النص
لأبرئ عينيكِ من القتل
والنساء من دليل الهاتف
والشوارع من التكرار والحب!.
للمرَّةِ الأخيرةِ
أتسلق تلال الذكريات وأجلس قرب شاهدة النص
أقدم الأعتذار للغيوم، وأتكلم عن سيرةِ رجل هارب من حياته.
للمرَّةِ الأخيرةِ
أنكس روحي، واقف أمام طاحونة الذكريات
وتأويل النص في يدي!.