رؤى ومقالات

خليل عبد القادر يكتب ……مصر والتاريخ المشترك.

اضحكنى كثيرا قول كثير من الاعلامين عند زيارة اى رئيس دولة لمصر او زيارة رئيسنا لدولة ما. ان يقولو على هذة الدولة ان التاريخ المشترك والعلاقات الازلية بين مصر ودولة مهروشيا .والرئيس المهروشى تعود لازمنة سحيقة.وطبعا تكون هذة العلاقة التاريخية المشتركة لها تاريخ ماسوى ا رتكبته هذة الدولة فى حق شعب مصر وتاريخه.وعلى سشبيل المثال لا الحصر كانو يقولون بان العلاقات التركية التاريخية والاخوية التى تربط شعبا مصر وتركيا..كذا كذا.كذا ويظل الكاتب يخترع ويسهب فى الاختراع عن جمال علاقاتنا بتركيا.مع ان هذة العلاقات لم تكن جميلة فى يوم من الايام وكان الشعب المصرى يدعو عليهم قائلا يارب يامتجلى اهلك العثنمانلى.اما جمال العلاقات الفرنسية فهو معروف منذ اسر لويس التاسع فى المنصورة عندما جاء غازيا وحتى غزو نابليون بونابرت لمصر ثم اخير العدوان اثلاثى واشتراكها فى تدمير مدن القناة ثم اشتراك فى الضغط على مصر لعدم بناء السد العالى. معوضع فرنسا كشعب مجرم قتل من الجزائريين مليون شهيد.اما انجلترا فاجرامها فى حق مصر تاريخى منذ موقعة ابو قير البحرية وحتى اتلثورة العرابية وتدميرها للبلاد التى كان يمر بها الثائر احمد عرابى وبعدها بسنوات تدمير الانجليز لمعظم مبانى الاسكندرية بسبب الرجل الحمار المالطى بكونه رعاية بريطانية كوكذلك مذبحة دنشواى وترك الالغام فى الصحراء الغربية بحجة ضياع خرائطها وهو امر يستحق التعويض الذى تركه كل حكام مصر حتى الان وكذلك استمرار جرائم الاحتلا البريطانى فى مصر والسودان حتى تدمير مدن قناة السويس ولا تزال عداوة هذة الدولة قائمة لنا باحتوائها هى وتركيا والمانيا المجرمين تالفارين من مصر واستغلالهم فى زعزعة امن مصر الداخلى .اجتماعيا واقتصاديا..اما الالمان والايطالين فقد اشتركو فى وضع الالغام اثناء الحرب العلمية الثانية فى صحراء مصر الغربية ايضا ولم يزيلو لغم واحد مما وضعوه.معظم دول اورب ان لم يكن كلها .تعادى مصر اما صراحة او خفية تبعا للمصالح .فبالله عليكم لا تطلقو كلمة تاريخ مشترك فهى كلمة خاطئة على طول الخط ومضمونها سئ فهو تسليم بما فعلوه بنا. وبالامة العربية وما زالو يقومون بذلك.ولن ترضى عنا هذة الدول صانعة الصهيونية والطائفية والعنصرية كاى دولة عنصرية.يجب ان تذكرو الاشياء بمسمياتها اذا كنت تخحترمون انفسكم ايها السادة اذا كانت الفلوس ليس كل شئ……………..

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

زر الذهاب إلى الأعلى